🎀 وَاجِـبَاتُ الـزَّوْجَةِ تُجَـاهَ زَوْجِـهَا مع ادله

🎀 وَاجِـبَاتُ الـزَّوْجَةِ تُجَـاهَ زَوْجِـهَا مع ادله Hayah /templates/dist/assets/img/logo.png
(❶) - أَوَّلًا : طَاعـَةُ الـزَّوْجِ بِالمـَعْرُوفِ

❒ قَـالَ رَسُولُ اللَّهِ -ﷺ- : إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا، وَصَامَتْ شَهْرَهَا، وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا، وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا: ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ.

📘 [ "صحَّحه الألباني"،

(❷) - ثَـانِيًا : صِيـَانَةُ عِـرْضِ الـزَّوْجِ وَالمـُحَافَظَةِ عَلَـى مـَالِه وَوَلَـدِهِ

❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ عَلَى بَيْتِ زَوْجِهَا وَوَلَدِهِ.

📚 [ "أخرجه البخاري"، في النكاح باب: المرأة راعيةٌ في بيت زوجها (٥٢٠٠) ].

❒ وَقَـالَ -ﷺ- : وَلَيْسَ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَنْتَهِكَ شَيْئًا مِنْ مَالِهَا إِلاَّ بِإذْنِ زَوْجِهَا.

📚 [ "صححه الألباني"

(❸) - ثَـالِثًا : رِعَـايَةُ شُعـُورِ الـزَّوْجِ وَمُـرَاعَاةِ كَـرَامَتِهِ وَإِحْـسَاسِهِ

❍ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : وَنِسَاؤُكُمْ مِنْ أَهْلِ الجَنَّةِ الْوَدُودُ الْعَؤُودُ عَلَى زَوْجِهَا، الَّتِي إِذَا غَضِبَ جَاءَتْ حَتَّى تَضَعَ يَدَهَا فِي يَدِهِ، ثُمَّ تَقُولُ: لاَ أَذُوقُ غَمْضًا حَتَّى تَرْضَى.



(❹) - رَابـِعًا : خِـدْمَةُ المَـرْأَةِ زَوْجـَهَا وَتَـدْبِيرُ المَـنْزِلِ وَتَـرْبِيَةُ الأَوْلاَدِ

❒ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : لَوْ تَعْلَمُ الْمَرْأَةُ حَقَّ الزَّوْجِ مَا قَعَدَتْ مَا حَضَرَ غَدَاؤُهُ وَعَشَاؤُهُ حَتَّى يَفْرُغَ مِنْهُ.

📚 "صححه الألباني"، في صحيح الجامع: (٥٢٥٩) ].

❍ قـَالَتْ أَسْمَاء بِنْتُ أَبِي بَكْرٍ الصِّدّيق - ﺭَﺿِﻲَ ﺍﻟﻠﻪُ ﻋَﻨْﻪُ- : كُنْتُ أَخْدُمُ الزُّبَيْرَ خِدْمَةَ الْبَيْتِ وَكَانَ لَهُ فَرَسٌ وَكُنْتُ أَسُوسُهُ، فَلَمْ يَكُنْ مِنَ الْخِدْمَةِ شَيْءٌ أَشَدَّ عَلَيَّ مِنْ سِيَاسَةِ الْفَرَسِ: كُنْتُ أَحْتَشُّ لَهُ وَأَقُومُ عَلَيْهِ وَأَسُوسُهُ...

📚 [ "أخرجه مسلم"،

(❺) - خَـامِسًا : إِحْـدَادُ الـزَّوْجَةِ فِـي عِـدَّةِ وَفَـاةِ زَوْجِـهَا

❒ قَـالَ رَسُولُ اللهِ -ﷺ- : لاَ يَحِلُّ لاِمْرَأَةٍ تُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ أَنْ تُحِدَّ عَلَى مَيِّتٍ فَوْقَ ثَلاَثِ لَيَالٍ إِلاَّ عَلَى زَوْجٍ أَرْبَعَةَ أَشْهُرٍ وَعَشْرًا.

📚 [ "أخرجه البخاري" في الطلاق باب: تُحِدُّ المتوفَّى عنها زوجُها أربعة أشهرٍ وعشرًا (٥٣٣٤) ].

❍ عَـنِ الحُصَيْن بنُ مُِحْصَن: أنَّ عَمَّةً لَهُ أَتَتِ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَاجَةٍ، فَفَرَغَتْ مِنْ حَاجَتِهَا، فَقَالَ لَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَذَاتُ زَوْجٍ أَنْتِ؟»، قَالَتْ: نَعَمْ، قال: «كَيْفَ أَنْتِ لَهُ؟»، قَالَتْ: مَا آلُوهُ إِلاَّ مَا عَجَزْتُ عَنْهُ، قَالَ: «فَانْظُرِي أَيْنَ أَنْتِ مِنْهُ، فَإِنَّمَا هُوَ جَنَّتُكِ وَنَارُك.ِ»