أخواتي الغاليات.....
إنما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب
فقد الابن بعد فرحة الحمل صعبه
قطعة من قلبها
ولكن الاجر على قدر المصاب
يسأل الله عز وجل ملائكته هل قبضتم فلذة كبده فيقول نعم فيقول كيف تركتموه فيقول حامدا فيقول ابن له بيتا بالجنه
ويقف الابن على باب الجنه لايدخل الابوالديه
ولو كانت لهم ذنوب تغفر ليدخلوا معه
فهذا الاجر الكبير.....رزق كبير
لنجعل تجمعنا هنا للفائده
لا للحزن....بل للرضا والحمد
ونطلب العوض من رب العباد..