عادت سلفتي من السفر و عندها ولد صغير عمرو 3 سنوات و لما شاف أبوه راه يجري لعندو و يقول بااااباااااااا و حضنو بعض عناق حار بها اللحظة ما حسيت إلا و دموعي نازلة و الله العظيم ما حسدتهم بس اتمنيت أيكون عندي أنا كمان طفل هاد أصعب إحساس عشتو بها اليومين
و الشي الاصعب كمان إني خبي حزني بداخلي
ربي لا تذرني فردا و أنت خير الوارثين