رسالة تائبة تقول..✨☁️
ما رأيت راحة كسجودي بين يد الله..🤲
ما وجدت جمال كديني الإسلام🕋
ما رأيت حياة تنعم بها براحة وسلام كقلب راض مقتنع بقدر الله.🤗
وما أحببت نفسي إلا في صلاة الفجر🤍 بينما الجميع نائم انا في سجادتي وبالأذكار ازداد إيمانا وبالقرآن اكسب فصاحة وبلاغة وبحفظه أبلغ مرتبة عالية في الجنة.📿🤲
وأعجبت بنفسي كوني داعية للإسلام اطمح بالمهنة الشريفة التي ترضي الله والرسول ❤️
وهذه حياتنا نعيشها بسلام آمنين من قول رب رحيم.🤍
اتظنون انني ولدت ملائكة..😔انا انسانة لست معصومة من الخطأ..جعلت من عيوبي دافعا للأمام لأصلح نفسي واعبر بخطاي قلمي اننا نستطيع اصلاح انفسنا..🥰
...اتحسبون ان الصلاة بدايتها لم تكن ثقيلة ..لم اكن اصلي احيانا صلاة في وقتها فأجمعها لوقت واحد ولكن بدايتي في عمر صغير للإلتزام حببتني في صلاتي يوم بعد يوما وادركت ان الصلاة إيمان
..ونور ..ينير حياتنا فالتزمت بها وتألقت فيها بخشوعي والنوافل وحسن الإيمان والأداء🌷
..اقتنعت وادركت وعلمت ان الله هو الوحيد الذي .يقبلني في اليوم خمس❤️ مرات بكل حالاتي
لي رب كريم لقائي معه في سجدة لا يعلم ما فيها من دعوات سواه..🤲
🌸احيانا أقول لنفسي كل ما يحدث لك هو ليس من إرداتك فهو من لطف وحسن الرحمن إصطفاك عن بقية البشر..❤️فيزداد قلبي حبا وإيمانا للقيان خالقي.
وما نكتبه من منشورات او رسالات فهي من واقع معيشي نعيشه فنسرده بشكل سطور جميلة تحيي كل من يقرأها..☁️
احببنا حلمنا ونستمر في الدعوة🌸
ربي ما ابتلاني بحب هذه المهنة إلا وبها خير على نفسي وصلاح لأمتي..
ودمت راضية مقتنعة بقدر الله..وسعيدة بلقب رتيل القرآن 💓وفخورة بكل ما افعله من ثناء وعطاء اتجاه ديني الإسلام
تواجدكم ودعمكم يحفزني ويقويني للأمام..❤️✨انتم عنوان منشورنا السابق.
بقلم رتيل القرآن ✨💓