🚫 مفسدات الصوم سبعة:
👇🏻🚫👇🏻🌙👇🏻🚫👇🏻
🔸أ - الجماع.
🔸ب - إنزال المني بمباشرة أو ضم أو تقبيل.
🔸ج - الأكل والشـــرب.
🔸د - ما كان بمعنى الأكل والشرب كالإبرة المغذية.
🔸هـ - إخراج الدم بالحجامة و الفصد.
🔸و - التقيؤ عمداً.
🔸ز - خروج دم الحيض أو النفاس.
⛔الحائض إذا رأت القصة البيضاء - وهو سائل أبيض يدفعه الرحم بعد انتهاء الحيض - التي تعرف بها المرأة أنها قد طهرت، تنوي الصيام الليل وتصوم، وإن لم يكن لها طهر تعرفه احتشت بقطن ونحوه، فإذا خرج نظيفاً صامت وإن رجع دم الحيض أفطرت.
✳الأفضل للحائض أن تبقى على طبيعتها، وترضى بما كتبه الله عليها، ولا تتعاطى ما تمنع به الحيض، فإنه شيء كتبه الله على بنات آدم.
⤵إذا طهرت النفـساء قبل الأربعين، صامت واغتسلت للصلاة، وإذا تجاوزت الأربعين نوت الصيام واغتسلت، وتعتبر ما استمر استحاضة، إلا إذا وافق وقت حيضها المعتاد فهو حينئذٍ حيض.
🔸 دم الاستحاضة لا يؤثر في صحة الصيام...
↙الراجح قياس الحامل والمرضع على المريض، فيجوز لهما الإفطار، وليس عليهما إلا القضاء، لقول النبي صلى الله عليه وسلم ((إن الله وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحامل والمرضع الصوم )) رواه الترمذي وقال حسن
✳ لا بأس للصائمة بتذوق الطعام للحاجة، ولكن لا تبتلع شيئاً منه، بل تمجُّه وتخرجه من فيها، ولا يفسد بذلك صومها.
🔸 يستحب تعجيل الفطور قبل صلاة المغرب، وتأخير السحور، قال صلى الله علية وسلم((لا يزال الناس بخير ما عجَّلوا الفطور )) متفق عليه