الأمهات الزانيات(العازبات) بديار الإسلام!
ترجمة كلامها: ( لا، يا أختي لن أترك ولدي لقد تبركتُ به، يؤنسني، قد بلغتُ عشرين عامًا لم يهتم أحدٌ فيّ وعند الثلاثين لم أخطب وحين وصلت الأربعين ذهبت لرجل وأقمت معه علاقة لأنجب هذا الخير نأنسُّ بعضنا، وجزاه الله خيرًا بعدما أنتهت العلاقة لم يلصق فيّ).
لا أعرف ما أعلق أو ما أقول ألا أنها نتّاج خراب مائة عام وأصبحت فخرًا في العهد الأخير بظل التلبرل ، أصبح الزنا وأبناء الحرام فخرًا تدعو نساء المسلمين لمن فعل بهن ذلك فلم يلصق بها ويقتل حريتها.أهمُ شيء "تحيا الحرية والدايمقراطية" "جسدك ثورة" "الحرية" الدولة ستتكفل بأن تكون الوالد الشرعي له بعدما عطلوا زواج المسلمات وخدعوهن بالعمل والذات والتمدرس فظنوا أنهم يقتلون فطرتهن بالأمومة فما كان ألا طريق الحرام الميسور.