فيشرع لمن رأى مصابا أن يستعيذ بالله من مثل ما أصيب به المبتلى، وبذلك يؤمنه الله من البلاء؛ لما في الحديث: من رأى مبتلى، فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به، وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلا، لم يصبه ذلك البلاء. رواه الترمذي وحسنه الألباني.
وما تقومين به من إسرار هذا الدعاء، هو الصواب، خاصة إذا كان الابتلاء في الخَلق، فإن الجهر به قد يؤذي المبتلى
فنصيحتي لكن يااخوات كلما سمعتن بلاءات بعضكن فقلن هذا الدعاء فلايصيبكن مااصابها باذن الله