مارتن مصاص دماء مختل عقلين يهوى لهب بمن يحب
رينسا فتا في قمة الجمال و قعت بحبه
كانا يتواعدان منذ شهرا تقريبة و شعرت رينسا ان مارتن انطوائي مع بعض ماس لاكن معها الطيف جدا
كان هناك حفلة ثنائيون و كان الاثنان مدعوين. للعلم رينسا تعرف انه مصاص دماء
ذهبا و هم متانقين كانا اجمل ثنائين كان مارتن يناقش صديقه في العمل و اراد ان يعرف رينسا عليه ذهب اليها وقال لها اتت رينسا قال هاذة صديقي في العمل و هاذه حبيبتي قال صديق مارتن الذي يدعا جورج ها بخيبة امل احد المدعوين طلب منه ان ياتي اتت لفرصة الجورج و اخذ يقنعاه. عانقها. بدون رضاها و الى ياتي مارتن ويضرب جورج وياخذ رينسا و يعذبها بلماء البارد وجعلها خادة لديه. وجعلها لا تستطيع الكلام و عذبها بجميع طرق وكان مهوس بها انهارت رينساو اخذها الى البيت في البيت قال لها عليكي ان تنامي الان قالت حسناً خرج مارتن لاكنه نسا هاتفه فلحقته رينسا ولا و تجد ه يتكام مع فتاه اخرة لم تبالي فكانت تضاً نها اتت التناقشه في مو ضوع العمل لاكنها عندما اقتربت و رئتم جيدا من و رائ الحائط اوه لا مارتن يقول الفتاه ما رئيك ان نمضي هاذه اليلة معاً فانا شتقت لكي قالت الفتاه حسنا الاكنك تاكدت من تلك الفتاه قال نعم فهية مطيعة و نامت الان رينسا منهارة لاكنها ارادت ان تتاكد من شكها و قررت ان تراقبهما ذهبا الى الملحق الذي خلف المنزل نصدمت رينسا النه لا احد يذهب ال هناك حتى ان ماران طلب منها ان لاتذهب عندما رئت الملحق كان في احده غرفه مارتن و الفتاه تلك في طابق الثاني كانت رينسا تخاف ان ياتي لقوص و يسرقو البيت فهية مركبة كامرات مراقبة سرية بدون علم مارتن ذهبت الى البيت رئسي بسرعة بتحديد غرفة المراقبة و كانت صدمة انه يخونها مع الفتاه ذهبت والى هناك مرة ثانية وكانت متوجهة الى الغرفة وفتحت الباب و الى بمارتن و الفتاه من صدمين قال مارتن ساشرح لكي قالت لا يوجد مايشرح وان علاقتنة قد انتهت خرجت وهية تبكي وقال كل هاذة العذاب الذي عذبني ياه و هوة يخونني فقررت الانتقام …تكملة في جزء ثاني