إليكم بداية القصة العجيبة ..
د.موزة المزروعي ( إماراتية ) أثناء دراستها للطب في سكن داخلي
استيقظت من نومها بعد رؤيتها لرؤيا
يُقال لها في تلك الرؤيا : أخبري ( فلانة ) مشرفة في السكن الداخلي
أن تتناول الحبة السوداء !
لم تكن تعرف هذه المشرفة ولم تعرف لماذا قيل لها ذلك !
بحثت عنها في السكن ، وذهبت إليها وسألتها عن معاناتها ومرضها ؟
أخبرتها المشرفة أنها في همٍّ و غمٍّ كبير
فهي متزوجة منذ سبع سنوات ولم يُقدّر الله لها الإنجاب
أخبرتها عن الرؤيا وأعطتها طريقة الاستعمال ( وسأورد الطريقة لاحقاً )
وبعد ستة أشهر .. كانت المفاجأة !
حملت المشرفة بفضل من الله ومنّة ..
وآخر ما تعرفه عن تلك المشرفة أنه أصبح لديها 7 أطفال !
سبحانك ربي !!
ومن هنا انطلقت الطبيبة فدرست حديث الحبة السوداء باستفاضة
وتابعت بجد بحثاً وتنقيباً ودراسة ، وبدأت تعالج بها
وهي أثناء ذلك مستمرة في دراستها وتزوجت ونالت الدكتوراة بتوفيق الله
وكانت تقوم بتجاربٍ على المرضى لتحصد نتائج أشبه بالخيال !!
وذات مرة قامت بتجربة العلاج بالحبة السوداء على نفسها
فقد أصيبت بإسهالٍ شديد لم ينفع معه أي علاج
ولم يعرف الأطباء له سبباً رغم التحاليل والمنظار وأخذ عينات
فبدأت في تناول ملعقة شاي من الحبة السوداء ذات يوم
لم تلاحظ أي نتيجة من هذه الجرعة الصغيرة
فزادت الكمية إلى فنجان صغير فقد خشيت أن يكون لديها سرطان
وكانت المفاجأة أن الإسهال توقف تماماً !
تركت تناولها في اليوم التالي .. فعاد لها الإسهال !
تناولتها في اليوم الذي بعده فتوقف ! أوقفته فعاد !
فقررت الاستمرار في تناوله .. وفي تلك الفترة قدّر الله لها الحمل
واستمرت في تناول فنجان مطحون يومياً رغم أنّها حامل
وقد حذرتها أمها من ضرره على الجنين ، فلم تعبأ بالتحذير
وقامت بعمل أشعة تلفزيونية وكان الطفل طبيعياً مائة في المائة
استمرت لفترة طويلة في تناولها .. وبعدها لم يعود لها الإسهال إطلاقاً بحمد الله
وتعالوا الآن نحلّق مع بعض حالات الشفاء العجيبة ونرى ما يعجز العقل عن تصديقه !
ولكن ما أذكره هنا هو حقائق واقعية مثبتة نقلاً عن الدكتورة بارك الله فيها
1- عجوز عمرها 85 سنة كانت في غيبوبة طويلة
وكانت تعاني من نزيف داخلي في المخ كله
وقد عجز الأطباء عن إيقاف النزيف ومثل هذه الحالات عادةً تنتهي بالوفاة
ومن يعاني من موت خلايا المخ لمدة طويلة عادةً لو عاش فإنه يعاني من الشلل ولابد
وقد توقع الطبيب وفاتها خلال أسبوعين كما يحدث عادةً
أي أنها حالة ميؤس منها كما يقولون !
وبدأوا في علاجها بالحبة السوداء !
وضعوا لها الحبة السوداء في أنبوب التغذية الموصل للمعدة
وكانت المعجزة !!
تقسم الدكتورة أنها أفاقت من الغيبوية - بحمد الله - بعد أسبوعين من العلاج
وقاموا بعمل أشعة مقطعية لها
فتفاجأوا بأن الدم الذي كان في المخ قد امتص تماماً ولم يبقَ منه شيء !
وفوق هذا .. بدأت تجدّد الخلايا العصبية والتي يدعي الأطباء أنها لا تتجدد !
فوضعوها في غرفة خاصة وبدؤوا بالعلاج الطبيعي
وتحركت ! وضمت ولدها وبنتها وخرجت تمشي على قدميها !
لم يصدق الاستشاري ما يسمع حتى أتوا به إليها وشاهدها بعينيه
فيا سبحان الله !
2- شخص كان يعاني من كسر لم يلتئم لفترة طويلة
وكان الأطباء يعطونه كالسيوم ، لكن الكالسيوم لم يكن يدخل العظم
أضافوا له فيتامين ( د ) ووصلوا معه لأعلى جرعة ممكن إعطاءها
في محاولة لمساعدة الكالسيوم على الدخول للعظم ، واستمروا لمدة طويلة
وكل عدة أيام يقومون بعمل أشعة له ولكن بلا نتيجة أبداً
فقد كان لديه خلل لم يستطيعوا الوصول لسببه
وبدأوا في إعطائه الحبة السوداء
بعد ثلاثة أيام فقط .. ظهر بالأشعة شيء غريب !
الكالسيوم متجمع حول الكسر كأنه كرة كبيرة !
ثم بعد ذلك التحم الكسر في فترة بسيطة
فسبحان من بيده ملكوت كل شيء
3- مريضة بأخطر أنواع السرطان ، انتشر السرطان في جسدها
وظهر في الأشعة على المرارة وعلى الكلى
وقال الدكتور عنها أنّ هذه الحالة ليس له علاج !
أُعطيت فنجان شاي صغير ( بيالة ) من الحبة السوداء
ثلاث مرات يومياً بعد الفطور وبعد الغداء وبعد العشاء
وأكبر مفاجأة .. اختفاء السرطان تماماً بعد ستة أسابيع !
سبحانه إنّه على كل شيء قدير
4- والدة الدكتورة نفسها ابتلاها الله بسرطان في الثدي
وفي العيادة في غرفة انتظار مرضى السرطان
قابلوا امرأة كبيرة في السّن هناك من منطقة القصيم
وتعاني من انتشار السرطان في جسمها من أكثر من خمس سنوات
واقترحت الدكتورة عليها العلاج بالحبة السوداء
فاستخدمت والدتها الحبة السوداء الطازجة من القصيم بكمية كبيرة بتيسير من الله
لم تستخدمه المريضة في البداية ووصلت لمرحلة لا تستطيع أن تقوم حتى لقضاء الحاجة بسبب انتشاره
وكانوا يأخذونها للمستشفى لأخذ بيثيدين لتسكين آلامها المبرحة
وبعد استخدام الحبة السوداء تحسنت كثيراً وتمكنت من القيام والحركة
لكنها لم تكن تتناول الجرعة العالية التي اقترحتها وهي ( فنجان شاي ثلاث مرات )
وتتناول فقط فنجان واحد في اليوم ( وهذا قليل لحالتها ) ولا تستمر على تناوله
والدة الدكتورة شفيت بحمد الله وفضل فـ لله الحمد والمنّة
والآن تلك المرأة زادت الكمية إلى ثلاثة فناجين ( بيالات ) يومياً
وقد شفيت المرأة تماماً بفضل الله ومنته
5- طفلة إماراتية ولدت معاقة لا تتحرك أبداً
وقال الأطباء : أنها ستعيش عمياء صماء معاقة
ثم بدأت في علاجها بالحبة السوداء
وهي الآن بحمد الله وتوفيقه ترى وتسمع وتتحرك
فسبحان الله الشافي !
6- تم علاج حالات كثيرة من مرضى السكر والضغط
وتمّ شفاؤهم من المرض تماماً بفضل الله
وقد كان والد الدكتورة يعاني من الضغط والسكر
ولكن عندما بدأ يستخدمها .. أصيب بدوخة !
والسبب .. أنه يتناول دواء للضغط والسكر ؛
والحبة السوداء تعيد السّكر والضغط للمعدل الطبيعي
فينزل معدلهما تحت المعدل الطبيعي بسبب استخدام العلاج مع الحبة السوداء
فيصاب بهبوط يسبب له الدوخة
ولذلك لابد من متابعة قراءات تحليل السكر والضغط باستمرار في المستشفى أثناء تناولها
وتقليل جرعة الدواء ؛ حتى يأتي وقت يتوقف فيه عن تناول الأدوية الكيماوية
وبهذا يكون قد شفي منهما بإذن الله ورحمته
فــ لك الحمد ربي
7- أنفلونزا الخنازير والأمراض المعدية مثل الإيدز تمسحها مسحاً بإذن الله
فقد قاموا بعمل تجارب على الميكروبات المستعصية في المختبر
حين أخذوا ماء ترشيح الحبة السوداء ووضعوها على جميع الميكروبات المستعصية
فمسحتها مسحاً تاماً .. لم يبقَ ميكروباً واحداً منها !
فسبحانكِ ربي !
8- تمّ علاج كثير من النّساء اللواتي يعانين من العقم لفترة طويلة
وكذلك من تعاني من أعراض انقطاع الطمث المرضي
إذ أنهم بعد استخدامها .. تفاجئوا بحدوث الحمل بفضل من الله
فلنفرح ببشارة الله لنا ؛ بالشفاء من كل داء !
9- الأطفال – وحتى الرضع منهم – تتمّ معالجتهم بها إذا مرضوا
ومن يستخدم الرضاعة له قليل منها في الرضاعة ( ربع ملعقة شاي )
ومن أكبر من السنتين ( ملعقة شاي ) وبفضل من الله يتم شفاؤه سريعاً
فالحمد لله حمداً كثيراً طيباً
10- طفل كان يعاني من السرطان ويعالج بالكيماوي
ولا يوجد لديه خلايا دم بيضاء أبداً ( وهي الخلايا الدفاع المناعية )
وكان يعاني من قروح بيضاء في فمه بسبب نقص المناعة
وكان لا يستطيع أن يأكل أو يشرب بسبب شدة الألم من القروح والفطريات في فمه
لم يخبروا الأطباء .. واتفقت مع والدته أن تعطيه الحبة السوداء
وكانوا يصنعون كرات تمر معجون صغيرة ويحشونها بالحبة السوداء ليتمكن من بلعها
في اليوم الثاني مباشرة .. ورغم استمراره على العلاج بالكيماوي
ظهر في التحليل وجود كريات دم بيضاء .. فصعق الأطباء !
ولكن لم يخبرونهم ؛ واستمروا في إعطائه العلاج
وبعد ثلاثة أيام اختفت كلّ القروح من فمه تماماً بحمد الله
ثمّ بالتدريج بدأ يتعافى من السرطان حتى شفي تماماً بفضل الله
فلك الحمد ربنا .. كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
انشر للفائده