َربِي إنَ زَوجِي غَاليّْ عَلى قَلبِي
وأنا احبُه واحِب وجودَه فَلا تَحرمّني يَوماً مِنه رَبِي وَفقه في حَياته
وارزقه الصَبر في وَقتّْ الإبتِلاء
وأَبعِد الهَم عَن قَلبِه
يارَبِّي ان كانَ يَشّْكي وَجعاً فَكُن له العَون
وإن كَان سَعيدٌ فَزدهُ سَعادة
فَهو حَبِيبّيِ