قال فيها ( الشيخ ابن فوزان ) :
انها تنقض الوضوء .. وتنجس ماصابته من البدن أو الثياب،فيجب على المرأة أن تستنجي منها وتتوضأ أذا أرادت الصلاة، وتغسل المكان الذي اصابته من ثوبها أو بدنها ..
وقال ( الشيخ ابن فوزان ) :
ان المرأة التي يستمر معها خروج الإفرزات : تستنجي وتتوضأ لكل صلاة…
ووجه سؤال الى الشيخ ابن باز :
عن الرطوبة التي تخرج من الرحم عند المرأة ماحكمه ؟؟
رد ( الشيخ ابن باز ) اذا كانت الرطوبه مستمرة في غالب الأوقات
فعلى كل واحدة ممن تجد هذه الرطوبة الوضوء لكل صلاة
واذا تعرضت المرأه لرطوبة في بعض الأحيان حكمها حكم البول .. متى وجدت انتقضت الطهارة ولو في الصلاة..
وقال ( الشيخ ابن باز ) :
أن كل مايخرج من الفرج من سوائل فهو ناقض للوضوء
ويجب الاستنجاء قبل الوضوء .
وقال ( الشيخ ابن عثيمين ) :
أن المرأة التي لا تتوضأ من ذلك الإفرزات والسائل لجهلها:
عليها أن تتوب إلى الله عز وجل ولا تعيد ماصلت،، ولكنها تجتهد في الأكثار من النوافلة.
" ارجــو مـن كــل امرأه توصـل هذي الرسـاله ان تعمل مابها وان تقوم بنشرها ولا تنحرج من نشرها لأنه " لا حياء في الدين " ولأن الكثير من النساء لا تعلم بهذا الحكم فأسعي في نشرها ومن يريد ان يتأكد من هذا الحكم تجدينه في كتاب
(اهم القضايا والفتاوي التي تسأل عنها المرأه ) " ..
" اللهم بلغت اللهم فاشهد ✋ " .
هل فعلان هاد صحيح والله مكنت أعلم هلأ لا علمت