لستُ .. أعرف نوع معاناتكٓم لكنيِ أعرف أنُ القرآن شفاء كل عناء
( إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا )
عش مع القرآن حفظا وتلاوة وسماعا وتدبرا فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم .
أبكتني هذه العبارة القرآن يسبِقك إلى قبرك والجوال أول مايُسحَب منك عند موتك.فكم قُضِيت أوقاتنا مع الاثنين؟ حقيقة تحتاج مناالى تأمل
القرآن روح الحيَـاه وحياة الروح ، لايضيّق من تدّبر آياته و لايشقى من قام به
قراءة القرآن عبادة من أفضل العبادات تقرب العبد من ربه ويحصل بها على ثواب جزيل لأن من قرأ القرآن فله بكل حرف عشر حسنات.
نزل القرآن الكريم على أمة الإسلام فأصبحوا خير أمة أخرجت للناس ….
لا تترك كتابك وحيداً .. فهو قائدك إلى الخيرية في الدنيا والآخرة بإذن الله . ” خيركم من تعلم القرآن وعلمه”
قال ابن الجوزي رحمه الله : تلاوة القرآن تعمل في أمراض الفؤاد ، ما يعمله العسل في علل الأجساد .
عن أبي أمامة رضي الله عنه قال: . سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: اقْرَؤوا القرآنَ . فإنه يأتي يومَ القيامةِ شفيعًا لأصحابه .
كل الأدويــه مُــرّه ،، إلاّ قِــرآة القـــــرآن تـجِــــــد بها لـذّه و حـــلاوه .
أنزل الله القرآن موعظة وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين وليكون حجة على الناس، ونورا وبصيرة لمن فتح قلبه له، يتلوه ويتعبد به ويتدبره.
“لن تظفر بشيءٍ من نعيم الدّنيا أغلى من القرآن.. ادعُ الله أن يجعلك من أهله.”
من آداب قراءة القرآن أن يتسوك عند قراءة القرآن لتنظيف فمه وتطهيره بالسواك حيث تمر الحروف من هذا الفم فيحصل أن لا تمر إلا من طريق مطهر.
وفي القرآن يُورِق كل خير وبالقرآن يُشفى كل داء وفي آياته للناس نبعٌ به تُروى قلوبُ الأتقياء
مَا خالط القرآن حاجَة ؛ إلا باركهَا ، وَ لا ضِيقا ؛ إلا وَسعه ، وَ لا ظلمة ؛ إلا أنارها ، وَلا وِحدة إلا آنَسها.
إذا دخل #القرآن قلباً خرجت الدنيا من ذلك القلب وحطت السعادة رحالها ووضعت البركة أغصانها في ذلك القلب
عش مع القران حفظاً وتلاوة وسماعاً وتدبراً فإنه من أعظم العلاج لطرد الحزن والهم
كلما غاب القرآن عن حياتنا بهتت وأصبحت نظرتنا لها قاصرة وناقصة ، وأصبح تقبلنا لأقدار الله ينخفض والصبر ينفذ سريعًا، فالقرآن وحده يحيي أرواحنا
لاتقدّم على القرآن شيئا ! إنّك إنْ تفعل ينقضي يومك و ما انقضت أشغالك التي قدّمت ، وحُرمت بركة القرآن