أعراض ضعف التّبويض المُبكِّر

أعراض ضعف التّبويض المُبكِّر Hayah /templates/dist/assets/img/logo.png
أعراض ضعف التّبويض مُماثلة تقريباً لأعراض انقطاع الطّمث المُبكّر ومنها:
عدم انتظام الدّورة الشهريّة، أو عدم حصول الدّورة في الوقت المُحدّدِ لها، أو توقّفها.
توهّج الوجه واحمرارهِ.
الشّعور بهبّات ساخنة، والتعرّق الشّديد ليلاً.
انخفاض الدّافع الجنسيّ.
جفاف المهبل.
صعوبة النّوم.
التهيّج.
قِصر القامة.
التهاب المهبل.
ترقّق جدار المهبل، ممّا يُسبّب الألم أثناء العلاقة الجنسيّة.
قُصور الكَظر الذي يظهر على شكل انخفاض في ضغط الدّم، وزيادة في صبغة الجلد، وقلّة الشّعر النّامي على الأعضاء التناسليّة وتحت الإبط، وضعف في الجسم، وألم في البطن، وفقدان الشَهيّة، والشّعور بالحاجة إلى تناول الملح.
تشخيص ضعف التّبويض المُبكّر لتشخيص مرض ضعف التّبويض قد يلجأ الطّبيب إلى الفحوصات الآتية: فحص الحمل.
قياس مُستوى الهرمون المُنبّه للجُريب.
قياس مُستوى الهرمون اللوتينيّ.
قياس مُستوى الإستراديول؛ وهو نوع من الإستروجين في المصل.
تحليل الحمض النوويّ، وهو الاختبار الذي يفحص الكروموسومات للتأكّد من وجود شذوذ فيها من عدمه. بعض النّساء اللاتي يُعانين من فشل المبيض المُبكّر قد يكون لديهنّ كروموسوم (x) بدلاً من اثنين، أو وجود عيوب في الكروموسومات الأُخرى.
اختبار الجينات FMR1 للكشف عن وجود مُتلازمة الكروموسوم x الهشّ أو التخلّف العقليّ.
فحص الأجسام المُضادّة في الجسم والتي قد تُؤثّر على المِبيض أو الغُدّة الكظريّة.
دراسة التّاريخ المرَضي للعائلة.
فحص الإنزيم بيرأوكسيداز ضد مُضادّ الدُرقيّة.
التّصوير بالأشعّة فوق الصوتيّة.
فحص مُستوى مُضادّات الكظر.
الفحص السريريّ للمريضة.

مُضاعفات مرض ضعف التّبويض قد تُعاني المُصابات بمرض ضعف التّبويض من واحدة أو أكثر من المُضاعفات الآتية :
الإصابة بهشاشة العظام، وأمراض القلب، والأوعية الدمويّة، وربّما مرض الزّهايمر.
زيادة مخاطر الوفاة من أمراض القلب التاجيَّة بنسبة 80٪ مُقارنة بالسّيدات اللّواتي انقطع الطّمث لديهنّ ما بين عمر49-55.
قصور الغُدّة الدرقيّة؛ تُفرز الغُدّة الدرقيّة هرمونات تُنظّم عمليّات الأيض ومُستوى الطّاقة في الجسم، وعليه، فإنّ انخفاض مُستوى هذه الهرمونات يُمكن أن يُؤثّر على التّمثيل الغذائيّ، ويُخفِّض مُستوى الطّاقة، ويُؤدّي إلى الخمول العقليّ، وبُرودة القدمين، والإمساك.
القلق والاكتئاب، وتدنّي مُستوى تقدير الذّات نتيجة التغيّرات الهرمونيّة المُصاحبة للمرض.
مُتلازمة جفاف العين التي تُؤدّي إلى تدنّي مُستوى الرّؤية.
الإصابة بمرض أديسون، وهو مرض مُرتبط بالغُدّة الكظريّة.
زيادة مخاطر الإصابة بالسّكتة الدماغيّة.
انخفاض الطّلاقة اللفظيَّة، وضعف الذّاكرة البصريَّة.
عدم القدرة على الحمل، إلا إن هناك بعض حالات الحمل العفوي