كبرنا لدرجة صرنا نلبس نفس الثياب يومين وتلاثة ورا بعض
لدرجة إنو صرنا نخاف على أهلنا بدل ما نخاف منهم
بطلنا نجادل احد لما نعرف إن احنا الصح صرنا نترك الأيام تثبت صحة وجهة نظرنا لدرجة إنو ما عاد حجينا لأحد شنو اللي يصير ويانا ، ولا شنو يوجعنا صرنا نفرح ع ساكت ونبچي ع ساكت صار عادي شنو ما كان نوع موبايلي وشنو ما كانت ماركة ملابسي ووين ما كنت ساكن
وعادي كثير إني أحجي لكل اصدقائي:
أني ما عندي فلوس، ما گدر أطلع وياكم اليوم بدون ما أخجل من ردة فعلهم صارت النكت البايخة هي يلي تضحكنا من صدك، لأن احنا صرنا نريد أي سبب لنضحك عليه وما عاد يأثر بينا الحچي الحلو، صار بس نريد أفعال من القلب بطلنا نتمسخر من نشوف شخص لبسه مو حلو بالطريق صرنا نحجي (الله يعين العالم )
كبرنا وصرنا نعطي صدقة للفقير بدون ما نحجي ادعيلنا
كبرنا وعرفنا إنو( المظاهر خداعة) وعرفنا بعد إنو فعلا مو كلشي يلمع ذهب وإنه حبل الكذب قصير ومنعرف اللي يضحك علينا ومنتركه مصدگ حاله وتعلمنا إنه (ما نستنى شي من احد)