قصص من واقعنا

قصص من واقعنا Hayah /templates/dist/assets/img/logo.png
هي القصة لفتاة في مقتبل العمر تحكي تزوجت على سنة رسول الله والحمدلله كان زواجي كتيير حلو وأول يوم ببيتنا تقصدت قوم الصبح على 4 صباحا واعمل أحلى مائدة لزوجي وزين حالي ليكون هاذ اليوم بنتذكرو ويكون مميز ... كما قررت على 4 صباحا قمت من فراشي دوشت وذهبت للمطبخ طبخت أحلى طبخات عصائر كل شيء تتمناه تلقاه المهم فطور خيالي تعبت كثير يومها بس من الفرح ما حسيت.. كانت الساعة السابعة لما انتهيت من الطاولة و رتبت كل شيء و زينت حالي ....
ورحت على زوجي لابسة لباس مغري ومعطرة حالي بعطر كثير جذاب وبدلال وقبلات فيقتو من النوم وقلتلو الحمام مرتب فيك تتحمم وتجي على الفطور ...
لما دخل للحمام انبهر😍😍 شو روائح شو ورد فالحوض ... شو أغلى الماركات رجالي ونسائي تحمم بالعافية وبعدها اجا على الطاولة ظل كثير يتفرج على الأكل والترتيب وكمية الاختيارات قبلني وتغزل فيني وقالي 💔💔💔 بدي كل يوم نفس الشيء
لما مر الوقت لازم فيق بكير ونظم كل شيء بدون كلل ولا ملل ولما اتعب مع الأولاد ومن الروتين يزعل ويعملي مشكلة...
وبعد سنوات قالت لو كنت عارفة .. لعملت شاي وفواكه أو طلبت من برا
نهاية القصة
للأسف كل وحدة تعاني بشكل مختلف على الأخرى
فبعض رجالنا من أهلك زوجته التعب والروتين وضغط الحياة يعتبره تقصير💔
ومنه من لا يأخذها لبيت أهلها متحججا بأنه سيظل لوحده و... و... لكنه إذ التزم الأمر لا يأخذها لكن يظل معها وهما متخاصمين وما يكلمها لين تتنازل😢😢
ومنه من يرى فينا الآلة التي لا تفسد واذا فسدت ترمى 😥😥😥